رسميا لعبة Apex Legends للاندرويد والايفون من شركة EA ( تسجيل مسبق )

رسميا لعبة Apex Legends للاندرويد والايفون من شركة EA ( تسجيل مسبق )


مثلما شوق فريق التعديل Respawn Entertainment  يوم البارحة هاهو ينشر فعليا عن لعبته الحديثة التي تنتمي لألعاب باتل رويال والتي ستدخل بمنافسة مع أشهر الألعاب وأكثرها شعبية Fortnite و PUBG.

تلك اللعبة تحمل اسم Apex Legends وهي باتت متوفرة للتحميل المجاني منذ هذه اللحظة على بلايستيشن 4 واكسبوكس ون والحاسب، ونلخص لكم أسفله أبرز تفاصيلها بالنقاط الآتية:

اللعبة تدور في نفس عالم ألعاب Titanfall وهي تستعير منها نفس مكونات طريقة اللعب
ستتيح للاعبين فرصة الاختيار من ضمن 8 شخصيات Legend ولكل شخصية منها مهارات وطريقة قتال مميز.
لا وجود للآليين في تلك اللعبة وذلك داع عدم تسميتها باسم مشتق من تيتانفول.
تستوعب 60 لاعب في الماتش ومن الممكن للاعبين خوضها على نحو منفرد أو ضمن فريق مؤلف من 3 لاعبين.
يمكن لأعضاء الفريق اختيار 3 فئات غير مشابهة من أشكال الشخصيات كأن يختاروا شخصية مختصة بالعلاج وغيرها.
ثمة نسق  Jumpmaster الذي يمكن الفريق من امتحان مقر هبوطه بالخريطة
ثمة ايضاًً  Respawn Beacons التي يمكن استعمالها مرة واحدة بهدف إرجاع أعضاء الفرق المهزومين للحياة.
الموسم الأول من تلك اللعبة سيبدأ في آذار القادم وسيكون ثمة اشتراك Battle Pass يتيح لمالكيه بعض الإضافات التزينية المتفردة.
شهدنا في السنين القليلة السابقة عديدة ظواهر بتصنيع الألعاب والتي تمثلت في سطوع نجم لعبة ما على نحو سريع وبراق ولكن عاجلا ما يختفي ألقها في أعقاب مدة من الوقت، والأمثلة على هذا كثيرة مثل بوكيمون طقس و أوفرووتش فهذه الأخيرة حصلت على لقب لعبة العام 2016 ولكن رغم ذلك أين هي هذه اللحظة؟ وما هو مصيرها؟ اللعبة باتت في طي عدم التذكر.

الداعِي كان باستمرارً هو ظهور ألعاب حديثة تحظى بالاهتمام ونرى الإعلاميين يتكلمون عنها والمشهورين يؤدون رقصاتها فينجذب لها اللاعبون ويصبحون مدمنين عليها فترتفع أسهمها وتحقق عائدات هائلة.

Fortnite من المحتمل خير مثال على ذلك ولكن مع قدوم Apex Legends بتنا نسمع من العديد بأنها هي قاتلة فورتنايت وبأن ما وقع مع أوفرووتش سيتكرر من جديدً، برأي ثمة عوامل عديدة تجعل محبي ألعاب الباتل رويال يفضلون لعبة Respawn على لعبة Epic والتي من الممكن أن ألخصها بما يلي:
لعبة Apex Legends تعتمد بشكل ملحوظ على اللعب ضمن فريق مؤلف من 3 لاعبين لهذا فإن الاتصال أمر هام بينهم لتنسيق الخطوات، إلا أن القلة قد لا يفضل أن يتكلم مع أفراد غرباء لا يعرفهم أو على الارجح ليس لديه مايكروفون وسماعات، المطور حل تلك الإشكالية للاعبين عبر إدراج نسق تستمر يدعى Ping الضائع بألعاب باتل رويال أخرى.

ذلك النسق يتيح للاعب تحديد الخصوم أو المكونات المهمة كالأسلحة لإخبار أعضاء فريقه عنها فيحذرهم من وجود خصوم بمقر ما، وثمة حوارات خاصة بالعديد من المواقف التي تساعدك بالاتصال بـ الفريق دون الاحتياج للتكلم عبر المايك.
تلك اللعبة تأتينا من قبل فريق من أمهر الفرق التي قدمت لنا ألعاب تصويب لهذا كان من الطبيعي أن نشعر بأن كيفية تدشين النيران والاشتباكات مقدمة بحرص وبشكل أفضل من غريمتها، حيث أن الفريق استلهم مكونات التصويب من تيتانفول فشعرنا منذ الوهلة الأولى بأن نسق تدشين النيران لامثيل له بباقي الألعاب المجانية الموالية للباتل رويال، خصوصا مع رتم اللعب السريع المناسب لطبيعة تلك الألعاب.

الأسلحة في اللعبة تذكرنا بهذه التي رأيناها في تيتانفول مثلما يمكن تحديثها عبر أدوات نحصل عليها من الصناديق باللعبة، مثلما حافظت اللعبة على طريقة الحركة من اللعبة الأم مثل الانزلاق على الأرض خلال الركض، ذلك الرتم السريع باللعب يجعل الصدام أكثر إمتاعاً دون أي إحساس بالبرودة كالتي نشعر بها في ألعاب غيرها.

الوفاة ليس عاقبة مشوراك بالماتش:
ما كان يزعجني في ألعاب الباتل رويال بأنه نحو وفاة شخصيتي فعلي أن أبقى متفرج ريثما يكمل بقية اللاعبين منافساتهم وذلك أمر يغيظ بشكل فعلي، إلا أن تلك اللعبة حلت الإشكالية فهي أعطت إمكانية للاعب بأن يرجع للمباراة إذا ما تساعد فريقه لإعادته حيث عقب وفاة اللاعب يمكن لزملائه بالفريق أن يذهبوا لمقر جثته ويحصلون على ميدالية من ثم يذهبون لإحدى محطات Respawn Station ليتمكنوا من إعادته مكرراً للمباراة ولكن ذلك بالطبعً مقيد بوقت محدد.

تسجيل مسبق للعبة من هنا 




حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-